مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف
- عنيد لأقصي درجة، متمسك بآرائه دائما يراها على صواب، ولا يستمع لآراء الأخرين.
مهما قدّر مديرك مساعدتك له في بعض الجوانب فإنه يحب أن يظل يشعر باستقلالية قراره (بيكسابي) اجعله يشعر بالتقدير، ويا حبذا لو كان ذلك أمام مديريه، طالما قدم مديرك إنجازا يستحق التقدير فافعل ذلك ولا تتردد في إخباره، سيكون سعيدا بأن يشعر بالتقدير، خصوصا بحضور رؤسائه في العمل، لكن كن ذكيا كفاية حتى لا تظهر متملقا، أظهر أن طريقة إدارة رئيسك كانت مثمرة في النجاح المشترك الذي حققه جهد الفريق أيضا.
عليك أن تصغي له بشكل جيد وتشعره بأهمية حديثه ومدي انتباهك له، وعليك أن تعرف المزيد عن لغة الجسد لتشعره بمدى تركيزك معه حتى وإن كنت لا تتفق مع آراءه، تجنب أن تقاطعه، أو أن تحاول استعراض معلوماتك عليه وقتها سيشيط غصبا.
الأمر الثالث: الوظائف أهم ما فيها ثلاثة أمور: الأول: أن يحس الإنسان بالرضا عما يقوم به.
وأريدك أن تتغير بهذه النصائح العامة, وأسأل الله لك التوفيق والسداد.
طور مديرك: قد لا يكون هذا بالمعنى الحرفي للتطوير، ولكن يمكنك فعل ذلك من خلال دعمه لتحقيق أهدافه، مثلا قد يكون مديرك رئيس قسم ويريد أن يصبح نائب رئيس الشركة، يمكنك دعمه لتحقيق هذا الهدف، وتستفيد على الجانب الآخر بتطوير نفسك، فيما تحسن العلاقة بينك وبين مديرك ليكون داعما لك.
- لا يشكر أو يقدر موظفيه، بل على العكس يشعرهم دائما بأنهم مقصرون، منتظرا منهم جهد أكبر بلا أي مقابل.
انخفاض الإنتاجية: يؤثر سلوك المدير المتسلط سلبًا على أداء الموظفين ويقلل من إنتاجيتهم؛ حيث تكون البيئة غير مريحة ولا تشجع على الإنتاج.
يتعلم بشكل مستمر ويُطوّر من ذاته لمواكبة ما يحتاجه العمل دون التعرض للانتقادات.
هو الذي يتدخل في كل شاردة وواردة خلال العملية الإدارية. ولا يؤمن بنظرية اللامركزية في العمل بل يعتبرها نوعًا من الإهمال وعدم تحمل المسؤولية. يريد أن تؤدى الأعمال حسب رؤيته الشخصية سواء كانت هذه الأعمال صغيرة أو كبيرة. يعمل وقتًا أطول لملاحقة جميع الأوراق والبت فيها. ويحاول أن يجعل مكتبه خاليًا من الأوراق لإتاحة الفرصة للأوراق التي في طريقها إليه من بقية الموظفين. يطلب من موظفيه أن يضعوه دائمًا في الصورة. ولا يتردد في لومهم أو توبيخهم متى ما نما إلى علمه أنهم حجبوا عنه معلومة. لا يفوض صلاحياته لكائن من كان بل يريد أن يأخذ صلاحيات غيره سواء رضوا أم أبوا. يحب العمل بإفراط ويكره أخذ الإجازات حتى أنه يرى أن إجازة نهاية الأسبوع طويلة ويرغب أن تكون يومًا بدلاً من يومين. وإذا ذهب في مهمة خارج البلاد أو قدر أنه أخطأ وأخذ إجازة ليست طويلة فإنه يضع خطًا هاتفيًا ساخنًا المدير المتسلط بينه وبين موظفيه، حيث إنه مؤمن بنظرية الإدارة عن بعد. لذا تجده يعطي التوجيهات ويسدي التعليمات ويتخذ القرارات وكأنه يمارس مهامه الوظيفية في مكتبه العامر. يضع هذا المدير خطوطًا حمراء لبعض الأعمال التي يجب ألا يبت فيها خلال غيابه وإذا تجرأ أحدهم وتصرف فإن هذا الموظف قد وضع أول مسمار في نعشه الوظيفي لأن هذا المدير سوف يتخذ ضده جميع الأساليب والطرق الممكنة لتهميشه أو تطفيشه. أما مواقف هذا المدير مع موظفيه فهي متدنية فلا يريدهم أن يكونوا نسخة منه لاعتقاده بأن هذا شرف لا يستحقونه.
وبدلًا من التركيز على شخصية المدير المتسلط، يجب الحديث عن العمل والأهداف. إلى ذلك، لا يجب أن يتحوّل تسلّط المدير إلى سبب يدفع بالموظّف إلى التراخي في العمل، فمسحة التفاؤل مطلوبة، كما الحفاظ على الهدوء والأخلاق المهنيّة، مهما كان الموقف صعبًا. فهم توقّعات المدير
الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) نصائح لتكوين الشخصية المواجهة لسوء معاملة المدير لمصلحة العمل ...
يفضل التعرف على المحفزات التي تثير غضب المدير المتسلط قبل الوقوع فريسة لهذه المحفزات، فالعلم بالشيء أهم من تجربته في الكثير من الأوقات. المواجهة أو التحدي
Comments on “Not known Facts About المدير المتسلط”